بدلاً من ذلك التركيز على الأطعمة التي قد تحتوي على نسب كبيرة من الكربوهيدرات لتعزيز زيادة الوزن.
تؤدي الاضطرابات المزاجية إلى الأكل العاطفي، وقلة الحركة، والنوم لساعات طويلة، ما يعني انخفاض في معدل الحرق.
هذه المشكلة يعاني منها الرجال وقد يؤثر انخفاض هذا الهرمون إلى التأثير على عملية التمثيل الغذائي وبالتالي ينتج عنه زيادة هائلة في الوزن، وقد تساعد أدوية ضبط الهرمون على علاج مثل هذه المشكلة.
تجنب التدخين: عادة ما يكون وزن المدخنين أقل من غير المدخنين، وذلك بسبب تأثير التدخين على عملية الأيض في الجسم. لذا ينصح بالإقلاع عن التدخين لزيادة الوزن.
بالرغم من كل الأسباب المؤدية إلى زيادة الوزن غير المقصودة، فإنّ هناك أيضاً العديد من الطرق والخطوات البسيطة التي يمكن اتباعها للتخلص من الوزن الزائد، وفيما يأتي نذكر بعضاً منها:[٤]
يعتمد علاج أي مشكلة صحية على معرفة السبب ورائها، الأمر الذي ينطبق على السمنة أيضًا، فمعرفة السبب وراء زيادة الوزن قد يكون الخطوة الأولى في علاجها، ولسنوات طويلة كان يُعتقد أن العادات الغذائية الخاطئة هي السبب الوحيد الذي يؤدي إلى السمنة، والحقيقة أنها بالفعل أحد أسباب السمنة الرئيسية، لكنها ليست السبب الوحيد، بل أن الاستنتاج الأحدث الذي أشارت إليه الأبحاث أن السمنة حالة معقدة تسببها عديد من العوامل، والتي نتعرف إليها من خلال المقال، فواصلوا القراءة.
قد يتمكّن بعض الأشخاص من فقدان الوزن بشكل كبير في بداية خطة تنزيل الوزن، وقد يبدأ بعدها النزول ببطء أو المرور بمرحلة ثبات الوزن أو التوقف عن النزول على الرغم من إكمال اتباع الحمية المناسبة،[١] وعند محاولة اتباع عادات جديدة غالباً ما يميل الجسم إلى التمسك بالطرق القديمة لإتمام وظائفه، ومن الممكن زيادة الوزن في الأسابيع القليلة الأولى من النظام الغذائي، وتحديدًا عند اختيار نظامًا غذائيًا صارمًا، ومن أسباب زيادة الوزن على الرغم من تقليل تناول الطعام:[٢]
تُعرف زيادة الوزن السريعة وغير المتعمدة بأنّها الزيادة الحاصلة دون زيادة المتناول من السعرات الحرارية، ودون تقليل النشاط البدني للشخص، ويعود ذلك لعدة أسباب، وفيما يأتي نذكر بعضاً منها:[٢][٣]
تنتج النحافة عادة عن سوء التغذية أو المرض وتؤدي إلى اضطرابات في معدل السعرات الحرارية في الجسم والبروتينات والفيتامينات والمعادن.
لأنها تساعد على حرق السعرات الحرارية والتخلص من الدهون المتراكمة وحرق ما تأكله.
توجد العديد من العوامل والممارسات الّتي قد تسبب زيادة في الوزن بشكلٍ عام وتجمّع للدهون في منطقة البطن بشكلٍ خاص، لذا يُنصح بتجنّب هذه العوامل في حال القدرة على ذلك أو استشارة الطبيب لاتّخاذ الإجراء المناسب في حال كانت عوامل مَرَضية تحتاج إلى علاج أو عوامل لا يمكن التحكّم بها.[٣]
ويعد النظام الغذائي من أهم السُبل التي تجعلنا نحافظ على صحتنا والوزن المناسب لنا.
وقد تؤدي هذه العوامل إلى حدوث مضاعفات مثل الالتهاب المفصلي العظمي.
وقد تفيدك أيضًا التغييرات نون السلوكية وبعض الأدوية والإجراءات المخصصة للسمنة.